صباحكم فل ومساكم ورد
غياب الدفء الأسري هو من أكبر مسببات تصدع كيان الأسرة ولا يقتصر غيابه لدى شريحة معينة بل هو عام ويشمل أغلب شرائح المجتمع لتعدد أسبابه
تدني مستوى الحوار بين أفراد الأسرة وعدم إدراك أهمية المصارحة والشفافية بين أفراد الأسرة
ارتفاع نسبة الطلاق و وجود أبناء مبعثرين بين الأم والأب فإما أن يجدوا رعاية الأم أو حماية الأب.
الجهل بحقوق الزوجة و واجباتها نحو الزوج والعكس.
عدم الاستفادة من وقت الفراغ لتنمية العلاقات الأسرية فالكثير لا يعرف كيف يستثمر وقته و طاقته فيما يفيده ويفيد أسرته.
هل لازال موجود الدفئ الأسري أو أننا افتقدناه؟
وماهي الوسيله لاعادة الدفئ الأسري الى حياتنا؟
أنتظر أرائكم
ودي وتقديري ..
غياب الدفء الأسري هو من أكبر مسببات تصدع كيان الأسرة ولا يقتصر غيابه لدى شريحة معينة بل هو عام ويشمل أغلب شرائح المجتمع لتعدد أسبابه
تدني مستوى الحوار بين أفراد الأسرة وعدم إدراك أهمية المصارحة والشفافية بين أفراد الأسرة
ارتفاع نسبة الطلاق و وجود أبناء مبعثرين بين الأم والأب فإما أن يجدوا رعاية الأم أو حماية الأب.
الجهل بحقوق الزوجة و واجباتها نحو الزوج والعكس.
عدم الاستفادة من وقت الفراغ لتنمية العلاقات الأسرية فالكثير لا يعرف كيف يستثمر وقته و طاقته فيما يفيده ويفيد أسرته.
هل لازال موجود الدفئ الأسري أو أننا افتقدناه؟
وماهي الوسيله لاعادة الدفئ الأسري الى حياتنا؟
أنتظر أرائكم
ودي وتقديري ..